فوجئت كلية اللغات عدن بتعرض قاعة دراسية جديدة قيد الإنشاء للعبث والتكسير في يوم الاجازة الاسبوعية فيما تستعد الكلية تجهيزها باحدث التقنيات لأستقبال الدفعة الجديدة للعام الاكاديمي 2016-2017.
ودانت شخصيات أكاديمية ومجتمعية ذلك التصرف الذي يعود بالضرر الكبير على الدارسين من ابناء عدن والمحافظات المجاورة ، حيث ان كلية اللغات لديها تخصصات مرغوبة لدى الكثير من الطلاب وملبية لمتطلبات السوق المحلية والدولية.
ونأشدت تلك الشخصيات السلطات المحلية والجهات المعنية القيام بدورها لحماية المؤسسات الناجحة مثل كلية اللغات ووصفتها بأنها تعتبر افضل مؤسسة اكاديمية في عدن ، وقالت : هناك أيادي عابثة لا تريد الخير لعدن وابناء عدن من خلال عرقلة نشاط المؤسسات الذي تعود بالنفع والفائدة للجميع .
كلية اللغات والترجمة | جامعة عدن
